توتر صامت بين عون والثنائي الشيعي حول تشكيلة الحكومة
سياسياً، التزمت دوائر بعبدا الصمت، وتركت الاجابة المباشرة لـ
سياسياً، التزمت دوائر بعبدا الصمت، وتركت الاجابة المباشرة لـ
لا نقابات مهنية بالمعنى الحرفي لكلمتي نقابة ومهنية في لبنان. حال النقابات من حال البلد: أبناء أحزاب وطوائف يتنافسون لتمثيل أحزابهم وطوائفهم، أكثر من كونهم مدافعين عن حقوق المنتسبين إلى النقابة. وبناءً على ذلك، يصبح غياب «أبناء طائفة» ما عن مجلس نقابة، للعام الثالث على التوالي، سبباً لأزمة طائفية، تتدخل فيها مرجعيات دينية، تصوّر أن حقوق الطائفة مهدورة، ثم يخرج البعض ليقول: لا حل إلا بـ«التقسيم»؛ تقسيم النقابة على أساس طائفي ومناطقي. إنه زمن العصبيات في نقابة محامي بيروت.
- يؤكد مصدر وزاري أن التواصل شبه مقطوع بين مرجع رسمي وحزب سياسي فاعل منذ أيام
أكد رئيس الجمهورية اللبنانية العماد ميشال عون، أن إحياء اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني، الذي اعتمدته الجمعية العامة للأمم المتحدة منذ العام 1977، يجب أن يشكِّل حافزاً للمنظمة الدولية، لحضّ الدول الأعضاء على الالتزام بتنفيذ القرارات الصادرة عنها، والمتعلقة بحقوق الشعب الفلسطيني، وعلى رأسها القرار رقم 194 الذي ينص على حقّ اللاجئين في العودة إلى ديارهم.
واقع الامر ان كلا من الثنائيتين المسيحية والشيعية في قلق احدهما حيال الاخرى، بينما الاحادية السنّية التي لا تزال تقتصر على الحريري الى مزيد من الانكفاء شعوراً منها بالوهن والتراجع لاسباب شتى
لكأن عشر سنوات من الخبز والملح والتواصل شبه اليومي، لم تكن كافية، لكي يتقن جبران باسيل أصول التعامل مع حزب الله. لكأن ما بذله حزب الله بالتكافل والتضامن مع سليمان فرنجية وبشار الأسد، من أجل أن ينال جبران باسيل مقعدا وزاريا في حكومة سعد الحريري الأولى، يمكن شطبه بشحطة قلم.
- سُمع رجل أعمال يقول في مجلس خاص إنه سيكشف في الوقت المناسب أسماء السياسيّين الذين عملوا على ابتزازه - النهار
على مسار التأليف الحكومي، هدأت جبهة عين التينة - بعبدا، ليحول الرئيس نبيه بري سهامه في اتجاه
وفي ملف العسكريين المخطوفين لدى داعش والذي أعيد إحياؤه بعد العملية النوعية والاستباقية التي نفذتها وحدة من الجيش في وادي الأرانب وكانت محصلتها توقيف أمير داعش في عرسال أحمد أمون و10 من عناصره في هذه العملية، كشف المدير العام للأمن العام اللواء عباس إبراهيم الذي يتولى ملف التفاوض، عن وسيط آخر في ملف العسكريين، نأمل أن يكون جدّياً.
-لم تأخذ أي جهة لبنانية بجدية تهديد سياسي سوري للرئيس عون ولم يصدر أي توضيح سوري في المقابل - النهار