عون يقابل رفض المقاعد النيابية بالعودة إلى 108 نواب
ستأثرت
- لم يحسم نائب رئيس الحكومة السابق عصام فارس أمام ضيوفه موقفه من العودة الى الحياة السياسية اللبنانية أو عدمها. (النهار) - عُقد لقاء لمناصري أحد التيارات السياسية تقرّر بموجبه توجيه كتاب الى رئيس التيار يلوِّح بعدم المشاركة في الإنتخابات النيابية، إذا بقي مسار التنازل على ما هو عليه أمام فريق آخر. (الجمهورية)
أعلن رئيس مجلس النواب موافقته على اقتراح قانون الإنتخابات على قاعدة الخمس عشرة دائرة انتخابية مبدئيًا موافقته على أن تكون الصوت التفضيلي على مستوى القضاء، رغم اقتناعه أن الأمر لا ضرورة له بفعل أن التقسيمات الإنتخابية تكاد تكون على مستوى أقضية.
أمنياً، وبعد 24 ساعة على إحباط الجيش اللبناني عمليات إرهابية ضد دوريات ومراكز الجيش في جرود عرسال وإلقاء القبض على قيادات إرهابية من داعش، شهدت محاور شميس العجرم، خربة داوود، الشاحوط، سرج النمورة، وادي حميد، الملاهي، العجرم وخربة يونين في جرود عرسال في اليومين الماضيين، اشتباكات عنيفة وحرب تصفية بين تنظيمي
مهما كان من امر، فإن المصادر المتابعة للاتصالات كشفت بأن مشروع النائب عدوان يقوم على تقسيم الدوائر الانتخابية الى 15 دائرة
بغض النظر عن القلق، الذي يعتري تيار المستقبل، من تفاصيل المخطط الباسيلي، والذي يتراوح بين خيار ابعاد الأزمة عن العلاقة مع بعبدا، والإتكاء على مناهضة خصوم الوزير جبران باسيل وتياره، سواء في محافل الرئاسة الثانية، او حتى بكركي وصولاً الى زغرتا النائب سليمان فرنجية...
- يقول قريب من مرجع نيابي أن عدم فتح دورة استثنائية يعني قرب العهد من نهايته إذ سيتحمّل وحده نتائج الفشل الذريع في قانون جديد أو في إجراء انتخابات وفق القانون النافذ - النهار
ائتلاف من مجموعات وأفراد من مناطق متنوعة من لبنان تشمل شاطئه من اقصى شماله الى اقصى جنوبه، التقوا بهدف حماية الشاطئ اللبناني كثروة طبيعية، بيئية وثقافية، والحفاظ عليه من التعديات وتكريسه كمساحة مشتركة ومُتاحة للجميع، وايضاً كمورد اقتصادي يشكّل وسيلة عيش لشريحة كبيرة من سكان لبنان.
نجحت مبادرة النائب جورج عدوان في الوصول إلى اتفاق على العناوين العريضة حول قانون يعتمد النسبية على أساس 15 دائرة. الاتفاق لم يحسم بعد في انتظار «ضوابط التيار الوطني الحرّ» وبعض «الرتوش»، لكنّ الإيجابية التي يبديها مختلف الفرقاء قد تُبعد شبح الفراغ المجهول عن البلاد
لم يراجع الحسن، قبل تخطيطه للعملية، ما حصل في القاع منذ نحو سنة، وكيف أنّ أهالي البلدة خرجوا من بيوتهم وواجهوا المعتدين على ضيعتهم «باللحم الحي» ما ان سمعوا دوي الإنفجار الأول، وخَذلته ذاكرته بأنّ 8 داعشيين قُتلوا في البلدة متسبّبين باستشهاد 5 مواطنين فقط، فيما يوقِع عادةً هذا العدد من الانتحاريين مجازر في غير مناطق.