أهم أسرار الصحف اللبنانية الصادرة في 9 حزيران 2017
- استاء مشاركون في افطار عكاري من اقدام وزير على تمزيق ورقة توصية اعطاه اياها احد رجال الدين على مرأى من الجميع - النهار
- استاء مشاركون في افطار عكاري من اقدام وزير على تمزيق ورقة توصية اعطاه اياها احد رجال الدين على مرأى من الجميع - النهار
هل فعلاً المؤسسة الدينيّة المارونيّة، في لبنان، قويّة إلى هذا الحدّ؟ هل المسألة دينيّة محض، وبالتالي، هل نحن حقّاً أمام طاعة خراف لراعيها؟ مَن الذي يُحرّك مَن، رجال الدين يُحرّكون الساسة أم أنّ الساسة يُحرّكون رجال الدين؟ ليست المسألة بهذه الحدّة في لبنان.
لفت تأكيد رئيس مجلس النواب نبيه بري خلال لقاء الأربعاء النيابي وجوب التوافق على القانون الانتخابي وإقراره بمادة وحيدة في مجلس النواب منبهاً إلى أنّ المنطقة تشهد تطورات خطيرة غير مسبوقة، ما يفرض على الجميع أن يكونوا على قدر من المسؤولية الوطنية لتحصين لبنان وإنجاز الاستحقاقات الداخلية وفي مقدمها قانون الانتخاب.
- بدت تعقيدات احتساب الأصوات وفق النسبية أكثر مما كانت متوقّعة في الحسابات الأولية - النهار
في خضم الحروب الصغيرة والوهمية القائمة على الساحة اللبنانية للوصول إلى قانون انتخابي عصري وعادل يسود لدى البعض المنطق - أو في كثير من الأحيان اللا منطق - المتمثل بعقلية التيار الوطني الحر ورئيسه الحالي صهر رئيس الجمهورية الوزير جبران باسيل الذي يؤكد أن حزبه هو المدافع الأول عن حقوق المسيحيين وأن الرئيس العماد ميشال عون، هو المسيحي القوي.
أعلن أمين سر تكتل التغيير والاصلاح النائب إبراهيم كنعان، انه يريد اجراء الانتخابات في تشرين، أي بعد ثلاثة أشهر، وهي فترة غير كافية في نظر وزير الداخلية، وزاد على ذلك بالمطالبة بالبطاقة الممغنطة من ضمن الإصلاحات التي يجب أن يتضمنها القانون.
على توقيت الساعة العاشرة ليلاً، اتجهت انظار الوسطين الرسمي والسياسي، لمعرفة إلام سينتهي الاجتماع الخماسي، الذي ترأسه الرئيس سعد الحريري في السراي الكبير، وضم اليه وزير المال علي حسن خليل، وزير الخارجية جبران باسيل، النائب جورج عدوان، الحاج حسين خليل، والسيد نادر الحريري.
- طلب رئيس حزب فاعل من رئيس تيار سياسي توضيح كلامه حول اهتزاز العلاقة بين هذا الحزب وهذا التيار - الجمهورية
تتوالى الاجتماعات والمشاورات بشكل متلاحق على مدار الساعة لإبرام التوافق المنشود على ما تبقى من تفاصيل انتخابية وإنجاز القانون العتيد، باعتباره آخر المحطات البنيوية التي ينتظر قطار العبور إلى الدولة تجاوزها نحو جادة الاستقرار المؤسساتي.
- تبيّن من دراسات في منطقة كسروان ان الأسماء المتقدمة من خارج معادلة الثنائي المسيحي وفيها أسماء مستقلّين وغير حزبيين - النهار