١٠٠ مليار ليرة لدعم الإعلام المرئي
أكدت مصادر مصرفية حصول عدد من وسائل الإعلام المرئية على قروض مدعومة من مصرف لبنان بمبالغ كبيرة جداً.
أكدت مصادر مصرفية حصول عدد من وسائل الإعلام المرئية على قروض مدعومة من مصرف لبنان بمبالغ كبيرة جداً.
في رسالة دعم دولية وازنة للعهد الجديد ومسيرة استعادة الثقة الحكومية، برز أمس تأكيد مجلس خارجية الاتحاد الاوروبي دعم الاتحاد الكامل للبنان من خلال تبني وزراء الخارجية الأوروبيين إثر اجتماعهم في بروكسل، 9 خلاصات بشأن الملف اللبناني
بدأت الغيوم السياسية التي تغلف مسألة بت قانون الانتخاب تثير مخاوف لعلها الاولى من نوعها منذ التوصل الى التسوية التي ادت الى انتخاب العماد ميشال عون رئيسا للجمهورية وتشكيل حكومة الرئيس سعد الحريري.
- سُمِع وزير سابق يقول إن الخوف من انتقال أسلحة للجيش الى حزب الله ليس في محله لأن الحزب يملك أسلحة متقدمة عما يملكه الجيش - النهار
تتحدث معلومات عن مرحلة ما بعد زيارة رئيس الجمهورية العماد ميشال عون للسعودية، ربطاً بالنقاشات الجارية حول قانون الانتخاب. هل تنتظر السعودية موقفاً من عون حول قانون الانتخاب بما يتوافق مع مصلحة الرئيس سعد الحريري؟
- يُنقل عن مسؤول اشتراكي أن تطورات الأمور تزعج سيد المختارة ولا تجعل الظروف مناسبة لتوريث نجله تيمور الزعامة السياسية - النهار
أعلن عضو تكتل «التغيير والإصلاح» النائب غسان مخيبر أن «ترف إصلاح قانون الانتخاب بالحدّ الأقصى أصبح محدودا في الوقت الضيّق المتاح قبل موعد إجراء الإنتخابات في أيار المقبل»، فيما اعتبر وزير الداخلية والبلديّات السابق زياد بارود أن «عامل الوقت ما زال يسمح بإنضاج قانون»، مستبعدا أن يكون قانون الانتخاب «جزءاً من التفاهمات التي حصلت قبل الانتخابات الرئاسيّة»، رافضاً الكلام «عن وضع قانون جديد لا يطبق في انتخابات هذه السنة بل في الانتخابات المقبلة بعد أربع سنوات.»
ذكرت مصادر ديبلوماسية، أن رئيس الجمهورية كان يختار سفراء من خارج الملاك، لا سيما من الأمنيين، على اعتبار أنهم عملوا في شؤون أمنية، لإبعادهم عن هذا الجو. والمسألة بدأت أيام الرئيس الراحل سليمان فرنجية الذي عيّن أنطوان دحداح سفيراً من خارج الملاك، بعدما كان مديراً عاماً للأمن العام.
تحدّث القذافي عن «دور أركان في النظام في الضلوع في اختطاف الصدر»، لكنّه ركّز على رجلين اثنين متورطين بشكل رئيسي هما: عبد السلام جلّود، رئيس الوزراء والرجل الثاني في ليبيا بعد معمّر القذافي، ووزير خارجية ليبيا الأسبق موسى كوسا
وتوصل المجتمعون الى اقتراح بيئي للحماية من الطيور والحفاظ على سلامة الطيران المدني ظل دون المس بخطة المطامر الامر الذي يبقي الشكوك كبيرة في جدواه نظراً الى الطابع الظرفي الذي يتسم به.