أهم أسرار الصحف اللبنانية الصادرة في 5 نيسان 2024
• عُلم أن مسار تنقّل قيادات في
• عُلم أن مسار تنقّل قيادات في
أطلق الجيش الإسرائيلي صباح امس، عددًا من قذائف المدفعية الثقيلة على أطراف بلدات الناقورة وجبل اللبونة وعلما الشعب والضهيرة وأودية محيطة ببلدات شحين وطيرحرفا، وترافق القصف مع تحليق كثيف للطيران الاستطلاعي فوق قرى قضاءي صور وبنت جبيل.
زار السفير الفرنسي هيرفيه ماغرو رئيس حزب
• طلب مرجع روحي توضيحات من مجلس مذهبي عريق بشأن ما أثير من موقف تصعيدي لمرجع آخر. (الجمهورية) • تخوّف ديبلوماسي عربي من اشتداد حماوة الحرب على غزة بعد الفطر. (الجمهورية)
• تبيّن أن كلّ الملفّات التي يحقّق فيها القضاء بشأن ملفّات مصرفية مالية دسمة، قد تسلّمها من حاكم مصرف لبنان بالإنابة وسيم منصوري، الذي سبق وتعهّد بأن يسلّم القضاء كلّ ما يطلبه من
انطفأت «العراضة» التي افتعلها المحقّق العدلي في قضية انفجار المرفأ القاضي طارق البيطار في العدلية بعد لقاء النائب العام التمييزي بالتكليف القاضي جمال الحجّار، في الثامن من الشهر الجاري، سواء عبر زحمة مرافقيه الأمنيين أو بتسريب خبر اللقاء العادي، وعاد البيطار إلى مكتبه المستحدث في الطبقة الرابعة حيث مكاتب محاكم التمييز المدنية والجزائية تحت خيمة الرئيس الأوّل لمحاكم التمييز ورئيس مجلس القضاء الأعلى القاضي سهيل عبّود.
لصدام في رميش فبدأ بين مواطنٍ من رميش ومجموعة تابعة لـ«حزب الله» كانت تحضّر لنصب راجمة صواريخ تحت ثانوية رميش في كرم زيتون. فحصل تلاسن بين الطرفَين وأطلقت المجموعة رصاصتَين فوق رأسه. إثر ذلك، دقّ الشاب جرس الكنيسة وتجمّع شباب البلدة في وقت انسحب عناصر الحزب.
• يستمرّ الفلتان الأمني في أحياء طرابلس من دون القدرة على ضبطه رغم محاولات مستمرّة من الجيش بما يذكّر بحقبةٍ ماضية تفلّتت فيها الأمور تدريجًا في المدينة. (النهار) • تشهد معظم المدن والمناطق برودة في التحضير للانتخابات البلدية والاختيارية، بعدما تبدّى للجميع أن ثمة صعوبة لإجرائها في هذه المرحلة. (النهار)
بعد المساعدة الهزيلة التي أقرّها مجلس الوزراء في 28 شباط 2024، وما يدور من كلام حول تصحيح للأجور وإقرار سلسة جديدة للرواتب في شهر حزيران القادم
قال مصدرٌ مطّلع لـ«اللواء» إن التوضيحات التي صدرت عن راعي أبرشية انطلياس للموارنة المطران أنطوان بو نجم، وعرَّاب اللقاءات بين ممثّلي القوى المسيحية من أجل إقرار ما يسمّى بـ«وثيقة بكركي» تركت أجواءً إيجابية، لجهة عدم الذهاب إلى الاصطفافات المذهبية والطائفية والتطرّف، من جانب أن انتخابات الرئاسة مسألة وطنية ودستورية تعني الانتظام العام في مؤسّسات الدولة اللبنانية.