سرعة قياسية في إقرار الموازنة توقع الطبقة السياسية بالهزلية
وسط حركة سريعة قياسية في سجلي مجلس النواب والحكومة الحاليين لجهة استعجال
وسط حركة سريعة قياسية في سجلي مجلس النواب والحكومة الحاليين لجهة استعجال
- سجّل في حفل تكريم المديرين العامّين من وزير الداخليّة وجود الممثّل زياد عيتاني في الصورة التذكاريّة كأنّه صار من عدّة الانتخابات. (النهار) - زحمة مؤتمرات في بيروت تتناول التنمية والشأن الاقتصادي ولا يُقابلها سوى بطء في نمو الاقتصاد وبطالة مُتزايدة وتراجع في النمو. (النهار)
فاجأ رئيس الجمهورية مجلس الوزراء بطرح ملف الكهرباء مذكراً بأنه لم يتلق أي جواب عن الدراسة التي كان عرضها. وسأل: من منكم لا يريد كهرباء في البلد؟ فأجابه الجميع، لا أحد. وحده الوزير ملحم الرياشي قال مازحاً وضاحكاً: أنا
كانت لجنة المال والموازنة النيابية التي أنجزت مشروع قانون الموازنة العامة 2018 بكل بنوده، علقت النقاط المتعلقة بالمعلمين والمدارس الخاصة والقانون 46 والدرجات الست، ورحّلتها الى الهيئة العامة لبتّها. وأوضح رئيس اللجنة النائب ابراهيم كنعان، أننا
-يتخوّف النائب وليد جنبلاط من أن تدور المواجهة الاقليمية المقبلة على أرض لبنان. (النهار) - تبيّن أن مجلس النواب الحالي أقر 391 قانوناً في تسع سنوات ما يعني أن كلفة القانون الواحد بلغت مليون دولار اذا ما تم اقتسام مصاريف المجلس على عدد القوانين. (النهار)
وفي مجال ربط بالشأن الانتخابي، علمت
السيّد نصر الله تحدث عن الوضع المالي في لبنان، بنفس
بعد تسجيل رقمين قياسيين في عدد المرشحين للانتخابات النيابية المقبلة وعدد المرشحات لهذه الانتخابات يوم اقفال باب الترشيحات مطلع الشهر الجاري، كان منتصف ليل أمس موعداً لرقم قياسي جديد في عدد اللوائح الانتخابية بلغ 77 لائحة في الدوائر الـ15 التي ستجري فيها الانتخابات.
تشرح المصادر المشهد الانتخابي كحصيلة، بالقول إنّ 88 مقعداً في المجلس النيابي الجديد تبدو واضحة الاتجاه، بينما يدور التنافس على الباقي. وهذا التنافس يصعب التنبّؤ بنتيجته من الآن، خصوصاً أنها المرة الأولى التي تتمّ فيها الانتخابات وفقاً للقانون النسبي، ولا يمكن التكهّن بحجم تأثير ذلك على حشد الناخبين من جهة، وكيفية توزع خياراتهم بعدما بات عليهم الالتزام بالتصويت للائحة مقفلة، بعدما اعتادوا تشكيل لوائحهم مع حق التشطيب، الذي حلّ مكانه الصوت التفضيلي، لكن في اللائحة نفسها.
- سُمع رئيس حكومة سابق يقول إنه يخشى أن يكون تقسيم سوريا بدأ عسكريًا على الأرض. (النهار) - أكد مسؤولٌ مصرفي أن لا خطر إطلاقًا على استقرار سعر صرف الليرة اللبنانية، وبالتالي لا مبرّر لأي عملية تحويل من الليرة إلى الدولار الأميركي. واعتبر أن لبنان مرّ بظروفٍ خطرة منذ خمسة أشهر لكنه تجاوزها حاليًا. (النهار))