أهم أسرار الصحف اللبنانية الصادرة في 28 تشرين الأول 2024
• يقول ضابطٌ رفيعٌ سابق إن إسرائيل أنهت عمليًا قصف الأهداف العسكرية والاستخباراتية لـ
• يقول ضابطٌ رفيعٌ سابق إن إسرائيل أنهت عمليًا قصف الأهداف العسكرية والاستخباراتية لـ
كشف الرئيس نبيه برّي أن ما يتمّ بحثه الآن هو التفاهم على وقف إطلاق نارٍ (نهائي).
تمكّنت المقاومة من تمريغ أنوف جيش الاحتلال الإسرائيلي في غبار الدمار الذي تخلّفه غاراتهم ودبّاباتهم وجرّافاتهم على أرض المواجهات المستمرّة منذ 24 يومًا على محاور القرى والبلدات الحدودية، التي يواجه فيها المقاومون من النقطة صفر الضربات القاتلة للجيش الإسرائيلي بوحداته المنتقاة ونخب (مفخرة جيش الدمار الإسرائيلي) من لواء غولاني وغيره...
• ذكّر الصحافي الفرنسي جورج مالبرونو عبر منصة
على رغم الحذر الذي طبع توقّعات الجهة المنظّمة الفرنسية، كما الجهة اللبنانية الرسمية في شأن النتائج التي سيفضي إليها المؤتمر، نقل مراسل «النهار» في باريس عن مصدرٍ رئاسي فرنسي تحديده لأهدافٍ طموحة للمؤتمر، أولًا بتوفير المساعدات الإنسانية للنازحين الذين يتخطّون المليون والقطاعات المتضرّرة كالتعليم والصحّة،
استمرّ التصعيد في الغارات الإسرائيلية كما في القصف الصاروخي على شمال ووسط إسرائيل وقد تعرّضت صور لعملية تدمير واسعة بعدما وجّهت إليها القيادة العسكرية الإسرائيلية إنذارًا بالإخلاء.
• يتردّد أن اسمًا واحدًا مشتركًا ورد في ثلاثة لوائح للمرشّحين إلى رئاسة الجمهورية، تقول المصادر إنه وزيرٌ سابق. (النهار) • يدرس مصرف لبنان خيارات عدّة تمكّن المودعين من الإفادة من مبالغ إضافية أحدها تسديد دفعتَين إضافيتَين للمستفيدين من التعميمَين 158 و166 خلال شهر تشرين الثاني. علمًا أن الاحتياطي بالعملات الأجنبية انخفض نسبيًا، بعد تسديد دفعتَين استثنائيًا للمودعين المستفيدين من التعميمَين أعلاه خلال شهر تشرين الأول. (النهار)
جميع اللاعبين المحليين الساعين الى استثمار الحرب يركّزون على الملف الرئاسي.
• ردّ النائب ميشال ضاهر بعنف على كلامٍ لرئيس
تحدّث الأب نجيب بعقليني رئيس جمعيّة عدل ورحمة بمناسبة مشاركته في احتفال إعلان تقديس الإخوة المسابكيين في حاضرة الفاتيكان-روما قائلًا: «مهيبًا كان القدّاس الإلهي الذي ترأسه قداسة البابا فرنسيس صباح الأحد ٢٠ تشرين الأول ٢٠٢٤، في ساحة القدّيس بطرس، أعلن خلاله قداسة الطوباويين إيمانويل رويز لوبيز ورفاقه السبعة، وفرنسيس وعبد المعطي وروفائيل مسابكي، جوزيبي ألمانو وماري ليوني بارادي وإيلينا غويرا، هؤلاء رهبان وكهنة وعلمانيّون، لاسيّما علمانيّون من سوريا من منطقة الشرق الأدنى التي تتعرّض للحرب، والإبادة، والقتل.