أهم أسرار الصحف اللبنانية الصادرة في 26 تشرين الثاني 2024
• سئل عددٌ من الوزراء أمس عن تطوّرات التفاوض ووقف إطلاق النار المحتمل، فتجنّبوا الإجابة لأنهم لا يدرون ماذا يطبخ في كواليس عين التينة تحديدًا. (النهار) • خرج أحد المقرّبين من
• سئل عددٌ من الوزراء أمس عن تطوّرات التفاوض ووقف إطلاق النار المحتمل، فتجنّبوا الإجابة لأنهم لا يدرون ماذا يطبخ في كواليس عين التينة تحديدًا. (النهار) • خرج أحد المقرّبين من
تمثّل التطوّر الميداني الأبرز في اشتداد المواجهات المباشرة بين «حزب الله» والقوّات الإسرائيلية الساعية للتوغّل في عمق جنوب الليطاني وذلك في مدينة الخيام التي تشهد معارك ضارية منذ أيام، إضافةً إلى معارك تدور عند محور شمع، طير حرفا، حيث يُكثّف الجيش الإسرائيلي قصفه المدفعي على هذه البلدات.
• عادت لغة التخوين إلى أبناء قرى مسيحية جنوبية رفض أبناؤها مغادرتها وصمدوا في منازلهم وصدرت تغريدات تتّهمهم بالتعاون الضمني مع إسرائيل. (النهار) • تشتدّ حماوة المواجهات بين اللبنانيين عبر وسائل التواصل الاجتماعي بما يوحي أن الطلاق لا بد أن يقع بين شرائح هذا المجتمع الذي بلغ به الانقسام حدًّا كبيرًا. (النهار)
جاءت كلمة الأمين العام لـ
• بعد تغريدةٍ له عن عدم جواز التفاوض من قبل رئيس مجلس النواب في غياب رئيس الحكومة ووزير الخارجية، عاد النائب جميل السيّد إلى تغريدةٍ ثانية تحت عنوان
انتقل الموفد الأميركي إلى اليرزة والتقى قائد الجيش العماد جوزيف عون. وأفادت مصادر مطّلعة بأن «اللقاء بحث الجهوزية للانتشار في الجنوب».
بين ساعة وأخرى، يتوقّع أن يكون الوسيط الأميركي آموس هوكشتاين في بيروت، بعد تأخّر، لأسبابٍ تتعلّق بإعادة صياغة الجواب اللبناني على الورقة الأميركية-الإسرائيلية، في ما خصّ لجنة الرقابة الدولية لتنفيذ القرار 1701، بإبعاد الجانب البريطاني عن اللجنة، ورفض الموافقة على إعطاء العدو الحق في حرّية الحركة تحت مسمّى «الدفاع عن النفس».
ومع تمسّك الأطراف الأميركية والإسرائيلية واللبنانية بعدم الإفصاح عن المسوّدة، فقد تبيّن أنها مؤلّفةٌ من نحو خمس صفحات تضمّ أكثر من 12 بندًا، وأن اعتبارها القرار 1701 أساسًا لمشروع وقف إطلاق النار لا يجيب عن الأسئلة حول بندَين رئيسيّين، أحدهما يتعلّق بـ«مبدأ الدفاع عن النفس» الذي تدعو المسوّدة إلى اعتماده كحقٍّ للطرفَين، وآخر يتعلّق بعضوية لجنة الرقابة على تطبيق القرار.
• تردّد أن الرئيس نبيه برّي يتشاور مع ضيوفه في أسماء مرشّحين الى الرئاسة يحظون بقبولٍ لدى معظم الأطراف ولا يعتبرون مرشّحي تحدّي. (النهار) • قالت مصادر وزارية قبل ظهر أمس إن وقف إطلاق النار بات قريبًا جدًا وإن الاستحقاق الرئاسي سيتبعه مباشرةً وإن أسماء كثيرة متداولة قد خرجت من السباق. (النهار)