أهم أسرار الصحف اللبنانية الصادرة في 23 نوار 2018
- يقول نوّاب في كتلة
- يقول نوّاب في كتلة
اعلن رئيس حزب
نفّذ أهالي طلّاب مدرسة الليسيه الفرنسية في الأشرفية اعتصامًا أمام المدرسة منذ الساعة السابعة والنصف صباحًا، وحتى الثامنة والنصف. ويأتي هذا التحرك لإجبار المدرسة على فتح أبوابها واستقبال الطلّاب مجددًا.
المقررات المثيرة للجدل والاجتهادات التي صدرت عن الجلسة لم تضف الا مزيداً من التعقيدات على مشهد سياسي مقبل لا يبدو انه يحمل بشائر انفراجات سريعة يطمح اليها اللبنانيون بعد الانتخابات النيابية. ذلك ان آفاق الاستحقاقات المقبلة ولاسيّما منها تشكيل الحكومة الجديدة تبدو شديدة الارباك والغموض في ظل مخاوف مبكرة من مسارين خارجي وداخلي تسودهما التعقيدات.
- أعلن النائب السابق فيصل الداود اعتزاله السياسة عازياً السبب إلى أن
لكن الخلاف اللاحق على تأليف الحكومة لا يشمل اسم الرئيس المكلف، وهو الرئيس سعد الحريري، بل اسماء الوزراء والحقائب، والاهم من تقاسم الحصص، مشاركة حزب الله بعد وصفه المتجدد بالارهابي، وعدم التمييز في تصنيف جناحيه السياسي والعسكري، الامر الذي سيحمل الرئيس الحريري الى الرياض للتشاور مع القيادة السعودية في الخيارات المتاحة.
تعقد الحكومة اليوم الجلسة الاخيرة لمجلس وزرائها التي تستكمل فيها اقرار عدد من البنود المؤجلة من الجلسة السابقة لتدخل في مرحلة تصريف اعمال تتمنى القيادات السياسية ألا تطول، وألا تؤثر الظروف الاقليمية والدولية الضاغطة على حزب الله في اعادة تحويل لبنان ساحة صراع ما يتسبب بتأخير كل الاستحقاقات. (النهار)
تتجه الأنظار بدءاً من الغد إلى مواقف الكتل النيابية إزاء الاستحقاق الانتخابي لكل من رئيس المجلس ونائبه، في ظل أكثرية حاسمة لكفة إعادة انتخاب بري في سدة الرئاسة الثانية، مقابل تباعد ملحوظ في المواقف بين كتلتي
- لاحظت أوساط سياسية أن مرجعاً غير مدني وضع النقاط على الحروف حين تحدّث عن تأليف الحكومة والحقائب وعدم حصرها بفرق دون آخر. (الجمهورية) - أبدى ديبلوماسي عربي عتبه على رئيس حكومة سابق لعدم حضوره مأدبة إفطار أقامها الأول في دارته وجمعت قيادات سياسية ومرجعيات روحية! (اللواء
هل بدأت مؤامرة توطين سوريين في لبنان تأخذ مسار الأمر الواقع؟ وهل باتت أروقة الدبلوماسية الدولية تستعدّ لتشريع تغيير ديموغرافي و«ترانسفير» سوري من لون معيّن إلى لبنان ودول الجوار؟ وما علاقة القانون السوري رقم 10 بالقانون اللبناني رقم 49، وما هي المخاطر والتداعيات؟