حزب الله يضع موضوع النازحين في سلّم أولوياته
على خط النزوح السوري، وبعدما أعلن السيد حسن نصرالله أن لجنة من الحزب برئاسة النائب نوار الساحلي
على خط النزوح السوري، وبعدما أعلن السيد حسن نصرالله أن لجنة من الحزب برئاسة النائب نوار الساحلي
رئيس الجمهورية ميشال عون دخل على خط التسهيل، وهو يلتقي ظهر اليوم في قصر بعبدا رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط بعد اتصال بادر اليه عون أمس. في المقابل، ترجمت ايجابيات اجتماع عون ورئيس
- قال نائب منتخب حديثاً إن موقع نيابة رئاسة الحكومة سخيف ولا معنى ولا قيمة له. (النهار) - يُصِرّ سياسي مخضرم على أخذ حصته كاملة في الحكومة ويقول:
لا يمكننا أن نكره الوطن بسبب كرهنا للرجال الذين يحكمونه، الوطن أكبر من هذا بكثير
أوضحت مصادر مطلعة قريبة من دوائر قصر بعبدا، ان بعض وسائل الإعلام صور لقاء الحريري مع رؤساء الحكومة السابقين وكأنه جاء رداً على بيان رئاسة الجمهورية بشأن صلاحيات تشكيل الحكومة، موحية بأن البيان تضمن تكبيلاً لصلاحيات الرئيس الحريري، في حين ان البيان، وفقا للمصادر نفسها، هو مجرّد ملاحظات رئاسية تضمنت الالتزام بالطائف نصاً وروحاً، ولم يكن هناك مصادرة لصلاحيات رئيس الحكومة، ولا افتئات لدوره في تشكيل الحكومة.
برز مؤشران أساسيان أمس لتحرك جدي لاختراق التعثر والجمود في عملية تشكيل الحكومة تمثلا في لقاء رئيس الجمهورية العماد ميشال عون ورئيس حزب
- يتبيّن من موازنة المدارس الخاصة المجانيّة أن الدولة تنفق عليها 115 مليار ليرة سنوياً أي ما معدّله 810 آلاف ليرة (540 دولاراً) عن التلميذ الواحد أي عشر ما تنفقه على التلميذ في المدرسة الرسميّة. (النهار) - حصل تراجع ملحوظ في الإيرادات العقاريّة في الأشهر الأربعة الأخيرة بسبب الأزمات العقارية وأزمة المؤسّسة العامّة للإسكان. (النهار)
صدِّقوني، أيها الناس. لم يعد نافعًا التكاذب العلني المكشوف والصفيق والممجوج والخسيس بين الأطراف اللبنانيين، في مسألة تأليف الحكومات، وخصوصًا تأليف هذه الحكومة بالذات، الموسومة بأنها ستكون حكومة العهد الأولى.
إذ سبقه موقف تصعيدي من التيار حيال
وإن كانت مصادر متابعة تشيع أن الرئيس المكلّف سعد الحريري سيزور الرئيس نبيه برّي بعد عودة كليهما من إجازته، ليستمزج رأيه في مسودة تركيبة حكومية، يرفعها لاحقاً إلى رئيس الجمهورية ميشال عون، فإما أن يوافق عليها، وإما أن تكون لديه بدائل، من غير أن يعني الأمر رمي الكرة في ملعب الأخير وتحميله مسؤولية الرفض وتالياً الفشل في التأليف كما يروج البعض، إذ أن العلاقة بين بعبدا و