«حكومة بمن حضر» تثير أوساط حزب الله
في موقف لافت من الازمة، حضّ رئيس حزب
في موقف لافت من الازمة، حضّ رئيس حزب
- حظي مدير عام إحدى الوزارات الخدماتيّة والقريب من رئيس تيّار سياسي كبير ووزير بارز، بحفاوة بالغة لدى زيارته الجبل لتفقّد منشآت تنفّذها المؤسّسة التي يتولّاها. (النهار) - تُسجّل حجوزات لافتة من اللبنانيّين لقضاء فترة الأعياد في دول مجاورة، وذلك بسبب العروض المُغرية، دون تحرّكات الوزارات المعنيّة لتقديم الأفضل لتفعيل حركة الأعياد في البلد. (النهار)
أنهت المؤسسة المارونية للانتشار زيارتها إلى الكرسي الرسولي، التي قامت بها في إطار الزيارة الرسمية للبطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي وسينودوس الكنيسة المارونية للأعتاب الرسولية، بمشاركة وفد نيابي مثّل الكتل النيابية اللبنانية من مختلف الطوائف والمناطق.
- سأل نائبٌ سابق عن سبب إصدار الشركتَين المشغّلتين للهاتف الخليوي الفواتير بالدولار في مؤسّستين تملكهما الدولة اللبنانيّة. (النهار) - إنتشر عبر وسائل التواصل مقطع فيديو لحفل استقلال لبنان في إحدى دول افريقيا حيث تبيّن أن ديبلوماسيّاً لبنانيّاً يتلو خطاباً بلغة فرنسيّة لا يُحسن قراءتها إطلاقاً. (النهار)
لا رئيس الجمهورية ومعه «التيار الوطني الحر» في وارد القبول بإنقاص حصتهما الوزارية المشتركة عن 11 وزيراً، ولا الرئيس المكلف بصدد الخضوع أمام ما يسمّيها الكتلة النيابية المفتعلة والقبول بتوزير أحد أعضائها، ولا «سنّة 8 آذار» ومن خلفهم «حزب الله» بصدد النزول عن سقف مطالبتهم بإشراكهم في الحكومة إستجابة لمساحتهم الشعبية والتمثيلية التي توجِب ذلك.
في هذه الحمأة السنية، أحاول في كلمات قليلة أن أخرج من الجدل إلى بعض الإنصاف، لأن الخطاب السياسي فقد أدبه في سياق تعهرت فيه الحجة، وتهافتت المفردات، وضاعت الرصانة، وذهب الاندفاع إلى مضمار اللارجوع.
تتداول أوساط سياسية انّ تعقيدات العقدة السنية تضاعفت اكثر ممّا هو متوقع، ومن شأن هذا الأمر ان يضع الحريري أمام خيارات صعبة: - أوّلها، ان يفاجىء الجميع بتَلقّف خروج رئيس الجمهورية والتيار من هذه العقدة إيجاباً، ويبادر الى القبول بتوزير احد نواب «سنّة 8 آذار»، من حساب تيار «المستقبل». وهذا أمر اكثر من مستحيل بالنسبة اليه وغير قابل للنقاش لا من قريب او من بعيد.
- نجح زعيم وسطي في لجم الحملات على مواقع التواصل الاجتماعي ووقفها من مناصريه ومحازبيه، على خلفيّة ما تعرّض له من ردّ زعيم حزب كبير، بعد المخاوف من أن ينسحب ذلك على الشارع بين مناصري الطرفين. (النهار) - علم أن وزير الوصاية على