مؤشّران إلى حلحلة في تشكيل الحكومة
برز مؤشران أساسيان أمس لتحرك جدي لاختراق التعثر والجمود في عملية تشكيل الحكومة تمثلا في لقاء رئيس الجمهورية العماد ميشال عون ورئيس حزب
برز مؤشران أساسيان أمس لتحرك جدي لاختراق التعثر والجمود في عملية تشكيل الحكومة تمثلا في لقاء رئيس الجمهورية العماد ميشال عون ورئيس حزب
- يتبيّن من موازنة المدارس الخاصة المجانيّة أن الدولة تنفق عليها 115 مليار ليرة سنوياً أي ما معدّله 810 آلاف ليرة (540 دولاراً) عن التلميذ الواحد أي عشر ما تنفقه على التلميذ في المدرسة الرسميّة. (النهار) - حصل تراجع ملحوظ في الإيرادات العقاريّة في الأشهر الأربعة الأخيرة بسبب الأزمات العقارية وأزمة المؤسّسة العامّة للإسكان. (النهار)
صدِّقوني، أيها الناس. لم يعد نافعًا التكاذب العلني المكشوف والصفيق والممجوج والخسيس بين الأطراف اللبنانيين، في مسألة تأليف الحكومات، وخصوصًا تأليف هذه الحكومة بالذات، الموسومة بأنها ستكون حكومة العهد الأولى.
إذ سبقه موقف تصعيدي من التيار حيال
وإن كانت مصادر متابعة تشيع أن الرئيس المكلّف سعد الحريري سيزور الرئيس نبيه برّي بعد عودة كليهما من إجازته، ليستمزج رأيه في مسودة تركيبة حكومية، يرفعها لاحقاً إلى رئيس الجمهورية ميشال عون، فإما أن يوافق عليها، وإما أن تكون لديه بدائل، من غير أن يعني الأمر رمي الكرة في ملعب الأخير وتحميله مسؤولية الرفض وتالياً الفشل في التأليف كما يروج البعض، إذ أن العلاقة بين بعبدا و
- حرصت دوائر القصر والسرايا على عدم تسريب محضر التقرير الذي أعدّه الأمن العام في ملف المجنّسين والملاحظات على عدد منهم. (النهار) - قال النائب الان عون:
يعرف رئيس «التيار الوطني الحر» جبران باسيل جيّدًا مدى الأثر الإيجابي الذي تتركه إثارة ملف النازحين على وجدان الرأي العام المسيحي، ويدرك أنّ إمساكه القضية، ولَو بعنوان إنساني-اجتماعي، سواء على المنبر المحلي أو على المنابر الدولية، يزيد من رصيده عند جمهوره.
أبحث عن المعارضة من داخل الطبقة السياسية الحاكمة، فـ
في زيارته الثانية في أقل من عام، أنهى وزير الدولة لشؤون الشرق الأوسط اليستر بيرت زيارة استمرت يومين أكّد فيها مجددًا دعم بريطانيا الدائم للبنان. التقى الوزير بيرت المسؤولين اللبنانيين وزار مشاريع أمنية وإنسانية وتربوية ممولة من المملكة المتحدة.
وسط هذه الاجواء، أنجزت أمس عملية عودة طوعية لـ294 نازحاً سورياً من مخيمات عرسال الى بلداتهم في سوريا التي تولتها المديرية العامة للأمن العام بالتنسيق مع المفوضية السامية للامم المتحدة لشؤون اللاجئين. وكان مفترضاً عودة 400 لاجئ ضمن الدفعة الاولى التي نالت موافقة الجانب السوري، غير ان الأمر لم يجر كما هو متوقع، وعاد فقط 294 لاجئاً لاحجام الكثير من العائلات عن العودة، اثر عدم ادراج الجانب السوري اسماء عدد منها، ولم تقبل هذه العائلات بالعودة من دون أبنائها، مما اضطرها للعودة الى المخيمات في عرسال تفادياً لتشتتها وتفريق شملها مجدداً. (النهار)