الموازنة تسلك طريق النشر في الجريدة الرسمية
أما في موضوع قانون الموازنة، وبعد اللغط الذي جرى حول المادة 80 منه، واعتراض الرئيس عون والوزير جبران باسيل على
أما في موضوع قانون الموازنة، وبعد اللغط الذي جرى حول المادة 80 منه، واعتراض الرئيس عون والوزير جبران باسيل على
- لوحظ أن توزيع اللائحة بعدد اللبنانيين وفق توزّعهم المذهبي جاء في اليومين الأخيرين كردٍّ على تصلّب الوزير جبران باسيل في موضوع الناجحين في مجلس الخدمة المدنية. (النهار) - غرّد النائب هاغوب ترزيان أن ديوان المحاسبة سيصدر الأسبوع المقبل قراره الحاسم بشأن مستحقات المواقف المدفوعة سلفًا. (النهار)
أعاد المدير العام للأمن العام اللواء عبّاس إبراهيم التحرّك في ضوء ما يتردّد عن مبادرةٍ جديدة لمعالجة أزمة حادثة الجبل، تحظى بموافقة رئيس الجمهورية ميشال عون وتُعتبر محاولة جديدة لتسوية الخلاف الدائر حول إحالتها إلى المجلس العدلي أو المحكمة العسكرية على أن يتلازم الاقتراح الأخير مع عودة مجلس الوزراء للانعقاد.
إذا صدف وعلقتَ في زحمة السير على أوتوستراد المتن الساحلي وفتحتَ نافذة السيارة، تخنقكَ حتماً الروائحُ الكريهة، فكيف بأهالي المتن وسكانه الذين تحمّلوا إخفاق السلطة في معالجة ملفّ النفايات، والذين يتحمّلون تداعيات الحلول غير العلمية والعشوائية؟ مطمر برج حمّود-الجديدة، الرابض على بحر المتن يستمرّ بتلويث البحر والهواء وتسميم حياة سكان الساحل.
ألقى التقرير النصف سنوي الذي ناقشه مجلس الأمن الدولي حول مراحل تنفيذ القرار 1701 للنصف الأول من عام 2019 بظلاله على الهيئات السياسية والدبلوماسية اللبنانية. فقد أوحت بعض الملاحظات إلى إمكان إعادة النظر في قواعد سلوك الأمم المتحدة ومهمّاتها في الجنوب، وهو ما يوجب تداركه قبل فوات الأوان. وعليه، هل هناك ما يعوق وجود موقف لبناني موحّد؟ كيف؟ ولماذا؟
كان ينقص التعقيدات التي تسبّبت بشلّ مجلس الوزراء منذ ثلاثة أسابيع نشوء عقدة طارئة إضافية، فجاءت من خلال خطر تعليق نشر قانون الموازنة الذي، إذا لم يترك يستكمل مساره القانوني والنيابي، سيعيد خلط أوراق داخلية من جهة والمغامرة بتحرك اللحمة والسوداء لخليط عجيب من جهة أخرى.
- لوحظ أن أعضاءً في المعارضة العونيّة ينظّمون جولات وواجبات اجتماعيّة معًا كتعبيرٍ عن انتظامهم في العمل. (النهار) - للمرّة الأولى في لبنان، تُطلق
نظّمت نقابة مالكي العقارات والأبنية المؤجّرة ندوة في بيت المحامي، العدليّة، بعنوان
على صعيد أزمة النفايات، أفضى اجتماع السراي الحكومي المخصّص لمعالجة هذه الأزمة، إلى انتظار ما سيقرّره اتحاد بلديات الضاحية الجنوبية، بخصوص تأجيل قراره بوقف دخول نفايات العاصمة والجبل إلى مطمر الكوستابرافا، باستثناء نفايات الضاحية الجنوبية والشويفات، وقد اجتمع الاتحاد بعد الظهر، لكن قراره لم يعلن، في ضوء الوعود وخريطة الطريق التي وضعت بعدما طلبت الحكومة مهلة إضافية كي يعود مطمر الكوستا إلى العمل، إلى حين البدء بالحل الذي سيكون سريعًا.
بعد أكثر من ثلاثة أسابيع من الضغوط المكشوفة والضمنية والمناورات الواضحة التي حقّقت