أهم أسرار الصحف اللبنانية الصادرة في 13 حزيران 2024
• قال مسؤولٌ سابق في
• قال مسؤولٌ سابق في
• تسيطر مناخاتٌ من الودّ المتبادل بين أفراد عائلةٍ سياسية وهم على اتّصالات مفتوحة في الأشهر الأخيرة للبحث في أكثر من موضوعٍ يهمّ العائلة. (النهار) • سيطرت السجالات والمناكفات على ناشطين وفاعليات في لقاءٍ بيروتي. وظهرت حساسيات عالية بين المشاركين على ضوء النقاش في مشاريع إنمائية في العاصمة مع ترجيح أن تبقى حبرًا على الورق. (النهار)
واصل الحزب التقدّمي الاشتراكي جولته على القوى السياسية، والتقى وفد من اللقاء الديمقراطي برئاسة النائب تيمور جنبلاط رئيس الكتائب النائب سامي الجميّل الذي أكّد جاهزيته
• أكّد مصدرٌ مالي رفيع أن ما تضمّنه اتّفاق لبنان مع صندوق النقد الدولي لا يزال بعيدًا من التحوّل واقعًا إذ أن نائب رئيس الحكومة سعادة الشامي تسرّع آنذاك في التوقيع على بنودٍ صعبة التحقّق ولم ينجز حتى خطّة على الورق لتدارك الأمر ما سبّب إحراجًا كبيرًا لمسؤولي الصندوق المتعاطفين مع لبنان والذين يدافعون عنه باستمرار. (النهار) • عُلم أن استحقاقًا انتخابيًا ستشهده إحدى الطوائف، ويشارك فيه لأول مرّة مرجع سياسي بارز، بعد الإحجام عن المشاركة في الاستحقاقات الانتخابية لهذه الطائفة، لجملة اعتبارات وظروف، وذلك في إطار التشاور والتنسيق بين سائر المرجعيات التي تنتمي للطائفة المذكورة. (النهار)
في مناسبة إحياء الذكرى الـ46 لمجزرة إهدن ألقى رئيس تيّار المردة سليمان فرنجية كلمةً غلب عليها الطابع التصالحي في ملفّ الرئاسة كما بالتشديد على تمسّك المسيحيين واللبنانيين باتّفاق الطائف. واعتبر أن ثمة خيارَين سياسيَين مطروحَين، فإما نذهب إلى الحوار ونتوافق على سلّةٍ كاملة تحفظ حقوق الجميع، وإما نذهب إلى جلسة انتخاب على أساس هذَين الخيارَين. وإذا ذهبنا إلى الاحتمال الثاني فأنا أجدّد طرحي وهو ترشّح كلّ الذين يمثّلون الاتّجاهات السياسية الكبرى عند المسيحيين وننزل إلى جلسة انتخاب الرئيس ونهنّئ من يربح.
• يروّج أحدهم شائعات بقرب إقفال إحدى الجامعات البيروتية وبأن المصارف ستبادر إلى مصادرة أحرامها وأملاكها، ليتبيّن أن المذكور طرد من وظيفته في الجامعة بعدما كانت إحدى قوى الأمر الواقع فرضته في مرحلةٍ سابقة. (النهار) • يقول وزيرٌ سابق له علاقات واتّصالات ناشطة في الخارج أن المرشّح الأوفر حظًّا حاليًا سفير وضابط سابق لكن الأمور تبقى ضبابية إلى حين اتّضاح المعطيات الإقليمية. (النهار)
على الصعيد السياسي، تتّجه الأنظار إلى زيارات الوفود اللبنانية إلى الدوحة التي شملت حتى الآن وفودًا وشخصيات من «حركة أمل» والحزب التقدّمي الاشتراكي و«القوّات اللبنانية». وفي المعلومات أن المسؤولين القطريين المولجين بمتابعة الملفّ اللبناني يجمعون الآراء تمهيدًا لوساطةٍ جديدة بين الأفرقاء لتقريب وجهات النظر بين الأضداد الذين لا يلتقون على رؤيةٍ واحدة حيال انتخابات الرئاسة المعقّدة.
تواصل التحرّك الاشتراكي المتّصل بالملفّ الرئاسي، فالتقى رئيس الحزب التقدّمي الاشتراكي النائب تيمور جنبلاط أمس النائب طوني فرنجية في حضور النواب: وائل أبو فاعور، بلال عبد الله وراجي السعد.
• لوحظ أن وزراء ونوابًا من طائفةٍ معيّنة قاطعوا لقاءً جمع أبناء الطائفة ذاتها وبرعاية بطريركهم من دون توضيح الأسباب. (النهار) • كان من المقرّر أن تزور مرجعية سياسية على رأس وفد دولة خليجية، إلّا أن المتغيّرات الأخيرة في هذه الدولة أدّت إلى التريث بتحديد موعد الزيارة. (النهار)
قام أمس وزير الخارجية الإيراني بالإنابة علي باقري كني بأول زيارة خارجية له بعد تعيينه إلى بيروت حيث قال في جولته على المسؤولين إن «الهدف الرئيسي للزيارة هو للتعبير عن شكري وتقديري للشعب اللبناني والحكومة على مشاركتهم في مراسم تشييع الرئيس الإيراني».