ماذا لو «صدّق» المجتمع الدولي تهديداتنا؟
ينظر ممثّلو الهيئات الأُممية في لبنان بكثيرٍ من التروّي إلى بعض المواقف اللبنانية التي تمسّ مهمّتَهم. فإلى اتّهامهم بعرقلة عودة النازحين، يدركون المعطيات الداخلية التي تقود البعض الى هذا الاتّهام ظنًّا بأنّ هناك محورًا قد انتصر ويستعجلون الحصاد في الداخل من دون النظر الى البعيد المؤلم. فما هو الدافع الى هذه القراءة؟