أهم أسرار الصحف اللبنانية الصادرة في 28 أيلول 2017
- تؤكّد مصادر قريبة من رئيس الحكومة أن لا نيّة بالاستقالة وأن التباعد مع الرئيس عون لم يبلغ مرحلة الخلاف الذي لا عودة عنه. (النهار) - يواجه
- تؤكّد مصادر قريبة من رئيس الحكومة أن لا نيّة بالاستقالة وأن التباعد مع الرئيس عون لم يبلغ مرحلة الخلاف الذي لا عودة عنه. (النهار) - يواجه
في خلاصة اليوم الطويل أمس، ان السلسلة أصبحت حقاً مكتسباً للموظفين وستدفع لهم نهاية الشهر أو الشهر المقبل ما ان يتوافر التمويل اللازم لها مع حفظ الحق بمفعول رجعي يعود الى 21 آب الماضي. واذا كان مجلس الوزراء غرق في جدال حول المسار القانوني الممكن من خلاله وضع ضرائب لتغطية كلفة الانفاق وضمان نفاذه، بعيداً من أي مغامرة تعرضه لطعن أو لعرقلة، فان رئيس الوزراء سعد الحريري كان حاسماً بأنه لن يسمح بأن يتحول لبنان يونان ثانية. فأي انفاق يجب ان يترافق مع واردات مضمونة.
اعتداء على رئاسة الحكومة، وتجرّؤ على مجلس النواب، وصولاً الى الكلام عن خرق لاتفاق الطائف وبداية قتله، تصريحات تعكس حال الغليان والاحتقان السياسي الذي بلغ ذروته أمس مع عجز مجلس الوزراء عن اتخاذ قرار واضح في موضوع سلسلة الرتب والرواتب في غياب رئيس الجمهورية ميشال عون في زيارة دولة لفرنسا.
- تحدّث وزير عن قيام إدارة رئاسة الجمهورية بسحب بنود من جدول أعمال مجلس الوزراء من دون تقديم الأسباب والمبرّرات. (النهار) - يؤّكد مصدر مالي أن التقارير عن انهيار الليرة ليست جديدة وقد نُشر عدد منها مرّات عدّة منذ عشرين سنة. (النهار)
اما زيارة الرئيس عون لباريس، فعكست منذ اليوم الاول حفاوة الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون بضيفه من خلال تخصيصه بزيارة الدولة الاولى في عهده . واذ برزت هذه الحفاوة في المحطات الثلاث لليوم الاول في الاستقبال بين قوس النصر في جادة الشانزيليزيه وقصر الايليزيه ومن ثم في محادثات الرئيسين ومؤتمرهما الصحافي المشترك وصولاً الى العشاء الرسمي، فان ذلك لم يحجب تباينات في الموقفين من سياسة النأي بالنفس وملف اللاجئين السوريين.
يعقد مجلس الوزراء جلسته الاستثنائية الثانية ظهر اليوم في السرايا لتقرير وجهة المعالجات الحتمية للازمة الناشئة والتي شلت معظم القطاعات الرسمية والادارية والتربوية بفعل الاضراب العام الذي يستمر اليوم ، علمت
- يسرّب البعض أن التفاوض مع الشركة لانتاج البطاقة البيومترية بدأ قبل عامين. (النهار) - تبيّن أن ثمة تلاعباً حصل في صياغة قانون الضرائب أدّى إلى تسهيل الطعن به ولم ينتبه له أحد من النواب لدى إقراره. (النهار)
لأول مرة منذ التسوية الرئاسية، يهتز الائتلاف الحاكم في لبنان، على خلفية الموقف من سوريا، حتى لوّح بعض المحيطين بالرئيس سعد الحريري بإمكان استقالته من رئاسة الحكومة. بدأت الأزمة من نيويورك، على هامش الجمعية العامة للأمم المتحدة، حيث التقى وزير الخارجية جبران باسيل نظيره السوري وليد المعلم.
اعلنت هيئة التنسيق النقابية الاضراب العام والشامل ابتداءً من اليوم بعد مؤشرات رضوخ أطراف في الطبقة الحاكمة الى ضغوطات الهيئات المصرفية والاحتكارية وتكتل أصحاب المدارس الخاصة، وامام ما يشاع من ان مجلس الوزراء يتجه إلى مشروع قانون تأجيل دفع الرواتب على الاساس الجديد الى ما بعد اقرار الموازنة المعطلة منذ 12 سنة؛
ينطلق الحل من معادلة رسمها الرئيس الحريري قوامها عناصر ثلاثة: 1- تنفيذ السلسلة. 2- احترام قرار المجلس الدستوري الذي أبطل قانون تمويل السلسلة. 3- حماية الاستقرار النقدي والمالي، الذي يضمن قيمة مداخيل اللبنانيين ومدخراتهم. المعلومات التي حصلت عليها