مدير عام وزارة المال آلان بيفاني سيتوجّه إلى القضاء
منذ فترة، تشّن ضديّ حملة أكاذيب وافتراءات. عادة، لا أعير هذه الأساليب الرخيصة أي اهتمام، إلّا أن الحملة تمادت كثيرًا والمرجّح أنها ستستمرّ في الفترة المقبلة (أفادني أحد الصحافيين المحترمين أنه عرض عليه المال ليشتمني)، لأن هناك من لا يتحمّل التشخيص الصحيح للأزمة التي نمرّ بها، ولا يقبل بالحقيقة، ولأنه باع نفسه وأخلاقه واحترامه لنفسه.