- تريث منشقّون عن حزبٍ عقائدي قديم في إعلان حركتهم الحزبية الجديدة لظروفٍ سياسية وحزبية وتدخّلات من جهات إقليمية، وصولًا إلى الوضع المأزوم في المنطقة. (النهار) - عُلم أنّ دولة عربية خليجية أوقفت التأشيرات الممنوحة للبنانيين وقلّصتها بعد تدقيق بالغ الأهمّية، وذلك ربطًا بموقف هذه الدولة من الحكم على ظروف أمنية وتدابير حاسمة متَّخَذة بهذا الصدد. (النهار)
لم تعد اللعبة التي وقع ضحيتها الرئيس المكلّف تشكيل الحكومة العتيدة الدكتور حسّان دياب خافية على أحد. فهو تعرّض لمحاولة «انقلاب» سياسي لئلّا يُقال «اغتيال»، فليس لدى الرجل ما يخسره. يكفيه القول إنّه حاول بنيّةٍ صادقة وبجرأةٍ نادرة إخراج البلاد من الأزمة في أسوأ الظروف. ورغم الاعتراف بهذه الحقيقة، ثمة سؤال يُطرح، من أراد إسقاطه، «الثنائي الشيعي» أم «الثنائي المسيحي»؟
كانت لحاكم مصرف لبنان رياض سلامة إطلالة تلفزيونية مساء أمس عبر برنامج
- تقرّر سحب نقطة خلافية من التداول، بسرعة، منعًا لإرباكات، لا جدوى منها في هذه المرحلة.(اللواء) - أدرجت ممانعة جهة سياسية بكشف أسماء مرشّحيها، بأنه إجراء احتياطي، للضغط من جهة، وحماية وضعها الداخلي بالأساس. (اللواء)
أدّى إعلان مؤسّسة كهرباء لبنان عن تراجع التغذية بالتيّار في جميع المناطق اللبنانية، بما في ذلك العاصمة، إلى سلسلة تحرّكات احتجاجية في الشارع، كان أبرزها في النبطية وقطع الطريق العام في سيروب صيدا بالاتّجاهين، وكذلك أوتوستراد التبّانة، محلّة الملولة فضلًا عن المنية ودير عمار
- في حين برز اعتراض كاثوليكي على عدم الأخذ برأي الطائفة في عملية تسمية ممثّلها في الحكومة رأى مطران بيروت السابق كيرلس بسترس أن لا حقيبة سيادية وإنما شخص سيادي وأن حقيبة البيئة الأفضل لأنها تساهم في تنظيف لبنان. (النهار) - عُلم أنّ الوزير الأوحد الذي سيمثّل طائفته في الحكومة العتيدة جاء بتسميةٍ من مرجعيةٍ سياسية وبتقاطعٍ مع وزير سابق في عهد الرئيس إميل لحّود وتربطه علاقة متينة واجتماعية بالنظام السوري.
قال باسيل في المقابلة التي استمرّت أكثر من 4 ساعات بصراحة أنه يخاف من أن لا تنجح هذه الحكومة، مؤكّدًا أنه
- تقوم بعض البلدات وفي مناطق كثيرة بدراسة إمكان تفعيل الحراسة الليلية وتكثيف الدوريات في الإطار البلدي على مدار الساعة بعد تنامي السرقات، ولكنها تواجه مشكلة نقص التمويل وعدم التبرّع من جهات فاعلة وقادرة. (النهار) - سجّلت إجراءات أمنية مشدّدة في محيط السفارة الأميركية في عوكر من شركات أمن خاص ومن فوج المغاوير في الجيش اللبناني معزّزًا بأسلحةٍ متوسّطة خصوصًا عند المداخل الثلاثة للسفارة. (النهار)
كرّر البطريرك الماروني بشارة الراعي دعوته إلى تشكيل حكومة من الاختصاصيين المستقلّين.
أوضح أنه لو قامت أميركا بقصف هدف إيراني في إيران أو شخصية إيرانية مغايرة لكان الأمر يهمّ إيران فقط، إلّا أن قاسم سليماني ليس شأنًا إيرانيًا بل يعني محور المقاومة، ويعني الأمة، وهذا لا يعفي المحور من المسؤولية، وشدّد على أن القصاص العادل يعني إنهاء الوجود الأميركي وهذا يعني القواعد العسكرية والبوارج الحربية وكلّ ضابط وجندي على أرضنا،
Copyright 2013 Mon Liban | All Rights Reserved | Web-tronic
