أهم أسرار الصحف اللبنانية الصادرة في 5 شباط 2025
• يتردّد أن رئيس الجمهورية جوزف عون بات منزعجًا من تعامل القوى السياسية في ملفّ تأليف الحكومة الجديدة لكنه يريد أن تأخذ الأمور مسارها الديمقراطي ولكن من دون تعطيل. (النهار) • غاب معظم النواب
• يتردّد أن رئيس الجمهورية جوزف عون بات منزعجًا من تعامل القوى السياسية في ملفّ تأليف الحكومة الجديدة لكنه يريد أن تأخذ الأمور مسارها الديمقراطي ولكن من دون تعطيل. (النهار) • غاب معظم النواب
ولم يأتِ ذكرٌ لوزارة الصناعة ولوزارة شؤون المهجرين في التسريبة الجديدة علمًا أنه قبل يومَين كان اسم صلاح عسيران مطروحًا لوزارة الصناعة لكن يبدو أنه لم يتمّ التوافق حوله وسيختار الرئيسان عون ونواف سلام الشيعي الخامس بالتنسيق مع ثنائي أمل وحزب الله. كما لم يعرف ما إذا كان سيتمّ استحداث حقيبة جديدة.
• أبدى أكثر من مسؤولٍ حزبي مسيحي استياءً من موقف حزب الكتائب المؤيّد لحركة الرئيس المكلّف نواف سلام في التأليف إذ اعتبر هؤلاء أن موقف الكتائب يضعف الموقف المسيحي في فرض شروطه ومطالبه. (النهار) • تخشى أكثر من جهةٍ أن يتحوّل تشييع الأمين العام الراحل لـ
مرّ «أحد العودة-2» إلى الجنوب أمس بقدرٍ معقول من السلاسة إذ توافد أهالي بلدات وقرى يارون وحولا وميس الجبل منذ الصباح استعدادًا للدخول إلى بلداتهم بعد انتشار الجيش اللبناني، وتجمّعوا عند مداخل البلدات حيث افترش عددٌ من الأهالي حقول الزيتون في انتظار الانسحاب الإسرائيلي.
• تنكبّ دوائر رئاسة الجمهورية على إجراء بحثٍ معمّق حول كلّ اسم مرشّح لتولّي حقيبة وزارية لعدم الوقوع في أفخاخ الأحزاب وعدم تعريض حكومة العهد الأولى إلى اهتزازٍ يصيب صدقيتها. (النهار) • يبدو أن أعمال رفع الردم والمباشرة بالإعمار في الضاحية الجنوبية لبيروت متأخرة ولن تكون متاحة إقامة مراسم تشييع السيد حسن نصر الله في أيٍ من ساحات أو ملاعب الضاحية، بل ستقام في مدينة كميل شمعون الرياضية على تخوم الضاحية. (النهار)
التطوّرات الميدانية الجارية في الجنوب أثارت مزيدًا من القلق المتصاعد حيال التدهور المتدحرج والذي كان من أسوأ مؤشّراته ووقائعه إعادة إسرائيل بسلاح الجو إلى الميدان من خلال شنّ غارات تعاقبت في الساعات الأربع والعشرين الماضية بشكلٍ لافت، كما برزت عودة «حزب الله» للمرة الأولى بعد وقف النار إلى تحريك مسيّرة في اتّجاه إسرائيل.
• علم أن فريق رئيس الجمهورية أبدى ملاحظات على أسماء مرشّحين لتولّي حقائب وزارية بعدما أظهرت سير بعضهم الذاتية قيامهم بارتكابات عدّة ما حدا مرجعياتهم السياسية إلى إعادة النظر بعدما كان المرشّحون أعدّوا العدّة للاحتفال بفوزهم بالمقعد. (النهار) • أصرّ رجلٌ فقيرٌ على اصطحاب أحد النواب إلى منزله المتواضع للوقوف على أحواله فما كان من النائب البيروتي التغييري إلّا أن لبّى دعوته. (النهار)
يبدو أن لرئيس الحكومة المكلّف نواف سلام «موتوسيكلاته» أيضًا، وهو ما ظهر في عراضةٍ قام بها عددٌ من أنصار بعض «نواب تشرين» الذين تقصّدوا البعث برسالةٍ إلى القوى السياسية، وخصوصًا الثنائي أمل وحزب الله، بأن رجلهم في السراي ليس وحده.
• أصيب عددٌ كبير من السيارات في منطقة الحازمية محيط سيتي سنتر أمس برصاصٍ طائش مصدره الضاحية الجنوبية لبيروت حيث يتمّ تشييع عدد من الضحايا ويطلق الرصاص عشوائيًا. (النهار) • على رغم التضييق المستمرّ عبر الحدود اللبنانية السورية إلّا أن عصابات إنتاج الكبتاغون وتهريبه لا تزال ناشطة وإن بوتيرة أخف في القرى والمناطق المتداخلة بين البلدَين. (النهار)
الحال أن الساعات الـ48 الأخيرة بدت كأنها استقدمت عناصر التوتير السياسي الذي واكب تطوّرات الجنوب والملابسات التي نتجت عن مواكب الاستفزاز والتحدّيات التي تولّاها أنصار