تصاعد القلق من توقّف قطاعات حيوية
تراجعت كلّ الملفّات السياسية المفتوحة بما فيها نتائج زيارة رئيس الجمهورية العماد ميشال عون لموسكو إلى المرتبة الخلفية أمام تقدّم تطوّرات مثيرة للقلق التصاعدي حيال وتيرة تهدّد بتوقّف تدريجي لقطاعات خدماتية حيوية في البلاد تبدأ بالطاقة الكهربائية ولا تقف عند أبسط البديهيات مثل الحقائب الديبلوماسية بفعل خلل قسري غير مسبوق في الإنفاق العام وتصاعد حركة الاحتجاج بما ينذر بدومينو يهدّد بشل قطاعات واسعة في البلاد.