خطاب الحريري يكرّس نهاية التسوية الرئاسية
مجموعة تساؤلات وشكوك عن النهج الحاكم الأمر الذي سيضع خطاب الرئيس سعد الحريري في موقع مفصلي يعتبره المطلعون بمثابة إعلان
مجموعة تساؤلات وشكوك عن النهج الحاكم الأمر الذي سيضع خطاب الرئيس سعد الحريري في موقع مفصلي يعتبره المطلعون بمثابة إعلان
سيتركز التقشّف في كبح الزيادة في رواتب القطاع العام وإصلاح شركة الكهرباء بالبلاد. خلاصة الأمر أن صندوق النقد صار حاضرًا بقوة. ومن غير المفهوم أصلًا سبب طلب استشارته، لأن مشورته الدائمة معروفة، ويكررها على مسامع المسؤولين، ويعلنها في تقاريره، وتتركز على التقشف والخصخصة وزيادة الضرائب المباشرة على الاستهلاك وخفض حجم القطاع العام، وأي إجراءات تؤمّن استدامة الدين العام.
- سئل وزيرٌ سيادي في مجلسٍ خاص عما إذا كان قلقًا إزاء التحدّيات التي تواجهه فأجاب: أنا لا أعرف الخوف ولا مكان له في حياتي. (الجمهورية) - يتردّد أنّ شخصيةً مقرّبة من مرجعٍ حكومي تستعدّ لنقل مقرّ إقامة عائلتها إلى خارج البلاد بسبب الخشية من تردّي الأوضاع. (نداء الوطن)
وفقًا لمصادر مالية عندما جرى عرض خيار السواب، بما يعنيه من استبدال السندات بسندات مؤجّلة مع دفع الفوائد على بعضها، كان صاحب العرض حاكم مصرف لبنان، ولما لقي تجاوبًا من المعنيين، تبخّر العرض من خلال ما كشف عن قيام مصارف لبنانية ببيع سنداتها المستحقة بعد شهر لجهات خارجية لم تكشف هويّتها، وصارت نسبة السندات العائدة للأجانب أكثر من ثلثي الاستحقاق، بعدما كانت أقل من الثلث.
- لوحظ أنّه بعد مقتل اللواء قاسم سليماني زاد دور
أكّدت جمعية المصارف أنّ
عمليًا، يقف رياض سلامة وحيدًا على ضفّة خيار مواصلة الهندسات المالية. وتقول المصادر إن سلامة يفضّل القيام بعملية سواب لاستبدال سندات يوروبوندز تستحق على المدى الطويل بالسندات التي تستحق في آذار المقبل وفق السعر السوقي لكلٍّ منها، وفوقها هندسة تتضمن إقراض المصارف مبالغ بالليرة فائدتها متدنية وتوظيف هذه الأموال لديه بفائدة مرتفعة.
- اِعتبر مصدرٌ سياسي أن موقف الحزب السوري القومي الاجتماعي من الحكومة يأتي ردًّا على شركائه وحلفائه وخصوصًا على التيَّار الوطني الحرّ الذي استبعده خلال التفاوض على التأليف. (النهار) - يسجّل نائبٌ سابق غياب دور حزب الله وحركة أمل في التصدّي للاعتداءات التي يتعرّض لها الجيش اللبناني في منطقتَي بعلبك والهرمل... (النهار)
عقد المكتب السياسي في التيّار المستقلّ اجتماعه الأسبوعي في مقرّه في بعبدا برئاسة دولة الرئيس اللواء عصام أبو جمرة وأصدر البيان التالي: بالأمس في كنيسة مار مارون كان آخر نداء حقّ وأقوى صرخة ضمير أطلقها سيادة مطران بيروت عبدالساتر في وجه رؤساء السلطة في لبنان.
فيما بات مؤكّدًا أن الاستحقاق الأول الأساسي والمفصلي الذي ستواجهه الحكومة يتمثّل في موعد تسديد 1.2 مليار دولار لسندات