لبنان يعود إلى العصر الحجري
لعقودٍ مضت، تعوّد اللبنانيون أن ينفقوا أكثر مما تسمح به إمكانياتهم. وبينما تمسّك البنك المركزي اللبناني بربط الليرة اللبنانية بالدولار الأميركي عند نفس المستوى، لم يترك الليرة تضعف، وهو ما أدّى إلى المبالغة في قدرتها الشرائية، وبالتالي انعكس ذلك على مستوى معيشة اللبنانيين.