بولا يعقوبيان: مكسر عصا
منذ بضعة أشهر أعطت وسائل الإعلام وقتًا على الهواء لصحافي -يظنّ نفسه أنه نصف إله- ليتوجّه إلى يعقوبيان بكلامٍ يخجل قوله أي رجل حتى في سرّه. وردّد ذلك بزهوٍ وفخر ليس بسبب بطولته، بل لمعرفته بأن نائبةً مثل يعقوبيان، مثقّفة وحضارية، لن تهدّده وترسل له إخوتها ليلقّنوه درسًا على الطريقة اللبنانية.