تنشيط مهمّة هوكشتين بعد جولة بايدن
رصد مراقبون أنه على عكس الأجواء التي تلت عملية المسيّرات فوق منصّة «كاريش»، في الثاني من الشهر الجاري، التزمت الجهات الخارجية المعنية بالملفّ الصمت التام، ولم تُسجّل إلّا اّتصالات خجولة من جانب السفارتَين الأميركية والفرنسية، وهو ما عزته مصادر رفيعة المستوى إلى «حساسية الموقف واستشعار مدى جدية التهديد الذي أطلقه السيد نصرالله، ما يلزم كلّ الأطراف بالتروّي قبل إطلاق أي موقف».