التطوّرات الميدانية في الجنوب
ستهدفت مسيّرة إسرائيلية بثلاثة صواريخ مبنى يضمّ كاراجات ضمن حي سكني في بلدة إيعات المجاورة لمدينة بعلبك.
ستهدفت مسيّرة إسرائيلية بثلاثة صواريخ مبنى يضمّ كاراجات ضمن حي سكني في بلدة إيعات المجاورة لمدينة بعلبك.
تصدّرت مواقف الرئيس نبيه برّي كلّ الأخبار، إذ استبق اجتماع هيئة مكتب مجلس النواب ظهر اليوم، واختصر الدولة بمؤسّساتها، فأعلن عن عدم إجراء الانتخابات البلدية والاختيارية، رغم اعتراض عدد كبير من الكتل النيابية والأحزاب السياسية.
• استنفر كلام مرشّح منافس رغم اعتذاره في انتخابات نقابة المهندسين مجموعات كبيرة من الناخبين من لون طائفي واحد صبّوا لمصلحة النقيب الفائز فادي حنّا رغم عدم تأييدهم لمرجعيته السياسية. (النهار) • قال مسؤولٌ كبير: لقد وصلنا إلى المقلب الثاني والأخير من الحرب وأعتقد أن الأسابيع القليلة المقبلة ستشهد انفراجات متتالية. (الجمهورية)
دعا الرئيس نبيه برّي هيئة مكتب مجلس النواب لعقد اجتماع غدًا للبحث في عقد جلسة تشريعية، مع تحديد جدول الأعمال، على أن يكون درس اقتراح قانون تمديد العمل بالمجالس البلدية والاختيارية لمدة عام، وهو التمديد الثاني، وسط معارضة من حزب «القوّات اللبنانية»، على أن يتولّى نائب شمالي إعداد صفة التمديد (ويتردّد أنه النائب جهاد الصمد). (اللواء)
يشهد الملفّ إعادة تفعيل حركة المشاورات، ويستأنف سفراء اللجنة الخماسية اليوم اتّصالاتهم بالقيادات السياسية اللبنانية، بعد توقّفٍ فرضته إجازة عيدَي الفصح والفطر.
• نائبٌ أرثوذكسي سابق تربطه علاقات مع مختلف الأفرقاء التقى شخصيات سياسية ودينية من دون إعلام. ونجح في وضع أسس حلحلة لقضيةٍ تخصّ الطائفة وهي قيد المعالجة بهدوء ومن دون ضجيج. (النهار) • لم يتبادل مرجعان سياسي وديني التهاني بالأعياد على غرار سنوات سابقة. (النهار)
شارت مصادر متابعة إلى أن «الاهتمام الدولي بالملفّ اللبناني سجّل تراجعًا في الأسابيع الماضية لقناعة الدول المعنية بعدم القدرة على إحداث أي خرق سياسي أو عسكري»
ما بعد الهجوم الإيراني على إسرائيل، لن يكون كما قبله، بالنسبة إلى معادلات الردع وتوازن القوى في المنطقة، لكنه قد يكون أشدّ سوءًا على غزّة ولبنان وسوريا، بعدما تأكّد أن لا ردّ إيرانيًا على إسرائيل إلّا إذا اعتدت الأخيرة عليها مباشرةً، وبالتالي فإن إسرائيل التي اصيبت معنويًا، قد تردّ بالانتقام من أذرع إيران في المنطقة، وبالتالي إطالة أمد الحرب القائمة منذ تشرين الأول الماضي.
• انتشرت في اليومَين الأخيرَين تسجيلات صوتية تتّهم «القوّاتيين» بإثارة الفتن وإقامة حواجز والاعتداء على مواطنين ولاجئين وقد نفى حزب «القوّات» صحّة المضامين. (النهار) • يتخوّف مواطنون في منطقتَي بعبدا وعاليه من مستأجرين وفدوا إلى مناطقهم بعد بدء حرب غزّة خوفًا من يكونوا في عداد المستهدفين الذين اضطرّوا إلى تغيير عناوين إقامتهم. (النهار)