الموقف الحكومي
جدّد رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي مطالبة المجتمع الدولي
جدّد رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي مطالبة المجتمع الدولي
سلّطت الأضواء على الواقع الميداني الذي شهد تصعيدًا غير اعتيادي، وقبيل دقائق من إلقاء نصر الله كلمته، خرق الطيران الحربي الإسرائيلي جدار الصوت بشكلٍ قوي فوق بيروت وجبل لبنان على دفعات، بعدما دخلت جبهة الجنوب مرحلةً جديدة من التصعيد في ظلّ استهداف
• غادرت عائلات منازلها في الضاحية الجنوبية واتّجهت إلى بلدات جنوبية في النبطية وصور لعدم قدرتها على استئجار منازل في بيروت والجبل جراء ارتفاع أسعار الإيجارات. (النهار) • يُعوّل أكثر من مسؤولٍ سياسي على الأردن، بفعل علاقة عمان مع عواصم القرار، لاسيّما بريطانيا، التي تلعب دورًا بارزًا استخباراتيًا وديبلوماسيًا، لنزع فتيل الانفجار في لبنان. (النهار)
في ظل استعدادات الرد، تَواصل تبادل إطلاق النار في جنوب لبنان، في سياق «معركة الإسناد والدعم»، التي أعلنها «حزب الله»، منذ 8 أكتوبر الماضي.
المحقّق العدلي في ملفّ انفجار المرفأ القاضي طارق بيطار مصمّم على السير بالتحقيق في هذه القضية قريبًا، على أن يسبق اتّخاذه أي خطوة على هذا الصعيد التواصل مع النائب العام التمييزي القاضي جمال الحجار ليبني على الشيء مقتضاه
يشجّع على توقّع طرح واقع الجبهة الشمالية عاملان: الأول أن صحيفة
ظلّت وتيرة التصعيد على حالها جنوبًا بدليل أن الناطق الرسمي باسم
• علم أن عددًا من المضاربين المتضرّرين من الاستقرار النقدي، يعمدون إلى الاتّصال بوسائل الإعلام باسم جمعيات الصرّافين، لإيهام تلك الوسائل بأن هناك شحًّا للدولار في السوق، أو أن الأسعار ستتغيّر بحججٍ واهية، وهو ما لا صحّة له على الإطلاق، بدليل ارتفاع احتياطي الدولار في مصرف لبنان بشكلٍ يمنع أي تفلّت بالسعر، ووفرة الدولار في السوق، بسبب توافد المغتربين ونشاطات فصل الصيف. (النهار) • عثرت الأجهزة الأمنية قبل أيام على إصبع ديناميت غير معدّ للتفجير على مقربةٍ من جدران سفارة غربية مهمّة. وكتبت عليه عبارة مسيئة لدولة السفارة، ولم تتمكّن كاميرات السفارة من رصد الفاعل ما اعتبر خرقًا أمنيًا فاضحًا للمرّة الثانية في مدّةٍ قصيرة نسبيًا. (النهار)
حضرت خسائر الاعتداءات البشرية والصحّية والعمرانية والزراعية والبيئية بسبب الاعتداءات الإسرائيلية في اجتماع لجنة الشؤون الخارجية النيابية مع سفراء الدول الأوروبية لعرض نتائج الاعتداءات الإسرائيلية، مطالبًا بـ«خطّة واضحة وجهد دبلوماسي وسياسي منظّم للتعامل مع نتائج الاعتداءات الإسرائيلية في أسرع وقت ممكن، مطالبًا بتطبيق القرار 1701».
أوضحت أوساط سياسية مطّلعة لـ«اللواء» أن التحرّك المضاد لكتلة التنمية والتحرير من أجل تأمين أكبر أصوات نيابية ممكنة لتأييد مقترح رئيس مجلس النواب نبيه برّي حول الحوار من شأنه أن يتفاعل إذا اتّخذ الطابع الرسمي لاسيّما أن غايته دفع الكتل النيابية إلى السير بالحوار في مواجهة مقترح المعارضة تحت مسمّى خارطة الطريق.