أهم أسرار الصحف اللبنانية الصادرة في 22 شباط 2023
• تساءلت أوساطٌ سياسية عما إذا كان التحرّك المتصاعد للاتّحاد العمّالي العام يأتي نتيجة الأوضاع الاقتصادية أم
• تساءلت أوساطٌ سياسية عما إذا كان التحرّك المتصاعد للاتّحاد العمّالي العام يأتي نتيجة الأوضاع الاقتصادية أم
الأنظار تتّجه هذا الأسبوع أولًا إلى ما يمكن اجتراحه من معالجات ولو ظرفية وموّقتة لأزمة إضراب المصارف والصدام بينها وبين جهات قضائية، فيما تشتدّ تداعيات الأزمة الاجتماعية بما يخشى معه من اتّساع وتفلّت للحركة الاحتجاجية.
اكتسب النداء الذي وجهه النائبان ملحم خلف ونجاة عون صليبا لمناسبة مرور شهر على حضورهما المتواصل في قاعة المجلس النيابي بعدا رمزيا ودستوريا ومعنويا معبرا في ظل الانسداد والعقم اللذين يحاصران الاستحقاق الرئاسي العالق والدوران في دوامة الفراغ والعجز والانتظار.
• عُلم أنّ الاتّصالات منقطعة حاليًا بين تنظيمَين فاعلَين ما بدأ يطرح علامات استفهام كثيرة حول مصير تحالف قائم بينهما. (الجمهورية) • نُقل عن مرجعٍ سابق أنه بصدد الإقدام على خطوةٍ سيكون لها الأثر البالغ على ملفٍّ حسّاس. (الجمهورية)
ما حصل فعليًا هو أن الموقف الخارجي من الأزمة الداخلية تقدّم خطوةً جديدة في الضغوط. وتبيّن أنه خلال لقاء باريس الخماسي، الإثنين قبل الماضي، أن الجانب الأميركي وافق الأطراف الحاضرة على ضرورة ممارسة مستوى جديد من الضغوط على القوى اللبنانية لانتخاب رئيس جديد.
المخاوف من اتّساع الفوضى لم تعد مجرّد هواجس في ظلّ العجز الواضح عن وضع حدٍّ لأزمة إضراب المصارف من جهة، ولجم الارتفاعات الهستيرية في سعر دولار السوق السوداء من جهة أخرى.
• اِتّصلت ديبلوماسيةٌ رفيعة المستوى بمرجعٍ مالي وطمأنته إلى أن لا صحّة للمعلومات التي بثّتها إحدى القنوات عن عقوباتٍ مالية قد تطاله أو عن علاقته بحزبٍ بارز في لبنان. (النهار) • عُلم أن قياديَين في حزبٍ يساري بارز يسعون مع يساريين آخرين إلى تشكيل إطارٍ حزبي جديد في ظلّ الخلافات القائمة ضمن هذا الحزب. (النهار)
في تطور من شأنه أن يترك انعكاسات خطيرة على الوضع النقدي في لبنان، ما نسبته قناة
• يقول سياسيٌ مخضرم إن المرحلة التالية سيتمّ فيها حرق المرحلة الرئاسية الأولى بمرشّحيها الإثنين قبل النفاذ إلى وجهة جديدة بأسماء جديدة. (النهار) • يقول محلّلٌ سياسي في مجلسه إن عدم إجراء الانتخابات البلدية يدخل البلد في فراغٍ أكبر من الحالي ويساعد
لا يليق رثاء تقليدي بمروان نجّار، فالكلمات والعبارات، مهما اختيرت بعناية واجتهد كاتبها بانتقائها، لن يزيّن أحد لنفسه الرضا بما كتبت، إذ سيظل يعتوره قلق من رأي الأستاذ مروان فيها، لأنه يكتب الفرنسية كموليير والإنكليزية كشكسبير، أما العربية فيفقه سرّها كواضعي قواعدها ومبدعي سحر نظم أبيات شعرها الخالدة.