على خطّ باريس
في الشأن الرئاسي تحديدًا، عادت الأنظار إلى معاينة حقيقة ما تحاول فرنسا المضي في القيام به بعدما تكثّفت المعطيات عن اصطدامها مجدّدًا بعقبات غير قابلة للتذليل حيال الطرح التجريبي الذي حاولت تسويقه بتزكية معادلةٍ تفضي إلى القبول بانتخاب مرشّح الثنائي الشيعي رئيس تيّار المردة سليمان فرنجية.