من مفاعيل القمة العربية
في أول مفاعيل القمة، إعلان مملكة البحرَين أنها ستعيد التمثيل الدبلوماسي مع لبنان.
في أول مفاعيل القمة، إعلان مملكة البحرَين أنها ستعيد التمثيل الدبلوماسي مع لبنان.
• نُقل أن مرجعًا سياسيًا كان مستاءً وحزينًا وهو يشاهد مباشرةً بعض اللمحات خلال انعقاد قمّة جدّة العربية. (النهار) • عُلم أن مرجعًا حكوميًا دعا خلال قمّة جدّة بعض المسؤولين الخليجيين الذي التقاهم لقدوم رعاياهم إلى لبنان الصيف المقبل وكان الجواب
طغت تطوّرات ملفّ الحاكم على المشاركة اللبنانية في قمّة جدّة العربية حيث وصل ميقاتي بعد الظهر لترؤس وفد لبنان إلى اجتماعات القمة.
لعلّ كثرًا لم يحسبوا لنشوء بوادر صدام مبكر بين حاكم مصرف لبنان رياض سلامة والسلطة السياسية، بل «سلطته» كما يردّد القائلون بالشراكة التي يتّهمون بها الحاكم والسلطة السياسية في مآل الانهيار الذي عصف بالبلاد،
• لوحظ أن حزبًا ممانعًا، أحجم عن الردّ على مرجعٍ سياسي تناوله في مسائل دقيقة، ومنها ذات طابع أمني كبير. (النهار) • يُنقل أن بعض الدول الخليجية لن ترفع الحظر عن سفر رعاياها إلى لبنان في الصيف المقبل، لدواعٍ أمنية، وربطًا ببعض المحطّات التي حصلت في الأيام الماضية. (النهار)
أصدرت «جمعيّة عدل ورحمة» كتيّبًا في عنوان «مشروع LIBANO FORPRO (Formation/Production) تدريب وإنتاج من أجل الأمن الغذائي في لبنان» يتضمّن تعريفًا بالمشروع الذي امتد على سنتَين (2021-شباط 2023) ماهيته وأهدافه والدعم النفسي والاجتماعي ومراحل تنفيذه الأربع، فضلًا عن شهادات من بعض القيّمين على المشروع، وشهادات بعض المستفيدين منه، ونشاطات أخرى.
بدأ توجّه «الطلائع» اللبنانية الى القمة العربية في جدّة التي تعقد غدًا بدءًا باجتماع وزراء الخارجية العرب التمهيدي الذي عقد في جدّة البارحة، يثير تساؤلات حول مسألة جوهرية تدور حولها الاهتمامات اللبنانية في الغالب، وهي مسألة النازحين السوريين ربطًا بـ«الحدث» الذي يجري التهليل له بإعادة النظام السوري الى «الكنف العربي».
في المشهد الرئاسي لم يبرز أي جديد في التحرّكات أو المواقف، غير أن رئيس حزب الكتائب النائب سامي الجميّل ميّز بين «الإسراع في انتخاب رئيسٍ للجمهورية والاستسلام، إذ لا شيء يبرّرهما».
• يتّجه وفدٌ اقتصادي كبير للقيام بمبادرةٍ إنمائية كبيرة للانطلاق بسلسلة مشاريع استثمارية تنتظر انتخاب رئيس للجمهورية. (الجمهورية) • اِعترف مسؤولٌ غير مدني بأن العجز عن القيام بأي مبادرة رئاسية يؤدّي إلى
بالنسبة إلى المعارضة فإنه لم يتم التوصل إلى أي اتفاق على اسم موحد، ولم تعقد لقاءات بينها وبين افرقاء آخرين وان خيارات الأسماء تدور بين النائب نعمة الله أفرام والوزير السابق زياد بارود في حين أن الوزير جهاد ازعور يدعو إلى توافق عام على اسمه وبالنسبة إلى قائد الجيش فأن لا شيء واضحا بعد، لأن موضوع يحتاج إلى تعديل الدستور وهناك خشية من أي طعن.