كوني امرأةٌ
صدر حديثًا عن دار سائر المشرق للنشر والتوزيع ديوان شعر جديد للدكتور ميشال الشمّاعي بعنوان كوني امرأةٌ.
«اِعترافات بيتهوفن»: جرعات ألمٍ يومية لفيلسوف الموسيقى في رحلة إنسانٍ عادي
لا يحتاج الأديب الفرنكوفوني ألكسندر نجار إلى تعريف، فأعماله الثقافية فرضت نفسها على الساحة المحلّية وامتدت إلى الفضاء الفرنكوفوني الواسع.
الماليّة العامّة: بين الهدر والتهرّب
البعض استغلّ الثغرات القانونيّة ليحتال على الدولة من هنا ويشرّع سرقته من هناك. أمّا الآخرون تعمّدوا على إقصاء الدولة لتمرير مصالحهم عبر خلقهم شبكة عنكبوت مدّدوها بقنواتهم الفاسدة٬ التي يمتد إطرها من المحور أي كبار المفسدين إلى أطراف الشبكة الهامشية وهي صغار الموظّفين المرتشيين.
الخالد بيتهوڤن... سيرةُ يأْس وتعاسة
يُحرجُني أَن أَكتب عن هذا الكتاب، فنادرًا ما أَتناول في مقالاتي كتابًا من تأْليفي أَو ترجمتي.
أسعار خاصة بمناسبة الأعياد
بمناسبة الأعياد المجيدة، ما في أحلى من أنّك تهدي كلّ يلي بتحبّهن. وبهالظروف الصعبة ما في أحلى من أنك تهديهن كتاب.
أوباما أراد إيران غير نووية... فكانت الصفقة (3)
في كتابه الأخير «أميركا القيم والمصلحة، نصف قرن من السياسات الخارجية في الشرق الأوسط»، يعرض سفير لبنان الأسبق في واشنطن الدكتور عبدالله بوحبيب، للظروف التي أنتجت الصفقة النووية بين إيران والدول الست (الدول الخمس الدائمة العضوية في مجلس الأمن زائدًا ألمانيا).
كلفة العيش المشترك
منّا من يعتبر أنّ الحرب الأهليّة أُشعلت لتقليص مساحة العيش المشترك، ولضرب مفهومه، أو فلسفته، بوصفه سرّ التركيبة اللبنانيّة الفذّة التي تناقضها، تمامًا، فكرة دولة العدوّ اليهوديّة العنصريّة.
الشّهابية بين المثاليّة والواقعيّة
لطالما كانت أبرز الاتّفاقيات سمعةً وتأثيرًا على مجرى الأحداث السّياسيّة هي الاتّفاقيات السّرية. ولعلّ أبرزها تأثيرًا على المشهد السّياسي اللّبناني الذي ما زال هذا الأخير يعاني من آثارها حتى اليوم هو
قراءةٌ لرواية «حين تعشق العقول» للكاتبة ناتالي الغريب خوري: الفلسفة بثوبٍ قصصي
العنوانُ عتبة مهمّة للولوج إلى النص، أشارَ العنوانُ إلى أن هنالك غرائبية في الحكاية، الكتابةُ تضع عنوانًا مخالفًا للشائعِ المألوف، وتحاول أن تأتي بشيءٍ آخر له دلالة أخرى، المفهومُ المعروف أن هناك تشابه ودلالة واضحة ما بين الحب كعنوان شامل والقلب،
«أميركا القيم والمصلحة»... في نظرةٍ ديبلوماسية لبنانية
فَرضُ «أجندة الحرّية والديموقراطية» في دول الشرق الأوسط الكبير، بحدوده التي تعرّف بها الولايات المتّحدة (أي الدول العربية بالإضافة إلى تركيا، إيران، باكستان وأفغانستان)، لطالما كانت في أولويات الخُطَب الأميركية والقيم التي تبنّاها مسؤولو الإدارة.
