تصنيف سلبي جديد للبنان
ماليًا، أعلنت وكالة
سلامة للمصارف: «صَمِّدوا» أرباحكم منعًا للانهيار
في خطوةٍ هي الأولى من نوعها في تاريخ عمل رياض سلامة كحاكم لمصرف لبنان، ومن وحي أجواء الـ
إضراب اليوم: مطلوب زيادة رساميل المصارف ... ولا اقتطاع من أموال المودعين
وفي هذا السياق، أعربت أوساط مصرفية مطلعة عن ارتياحها لأوضاع القطاع المصرفي المتماسك رغم الأزمة السياسية التي تعصف بالبلاد، ومرور
أزمة المحروقات تتفاعل... والإثنين موعد حاسم
يبدو أنّ أزمة المحروقات لم تنتهِ فصولها بعد، ولقد انتقلت الخلافات أمس من أصحاب المحطّات وأصحاب الشركات المستوردة للنفط مع المصارف إلى ما بين أصحاب المحطّات وأصحاب الشركات المستوردة للنفط. فما الذي حصل؟ وهل سيتحمّل المواطن وحده وزر هذا الخلاف؟
القطاع الخاص ينازع
الدولة والقطاع المصرفي يعاقبون القطاع الخاص بتهمة التهرّب الضريبي، والجمركي وتبييض الأموال مع العلم أن التهرّب الضريبي والجمركي هي مسؤولية الدولة وتبييض الأموال هي مسؤولية المصارف ولا يتمّ هذا التبييض إلّا بعلم وموافقة المصرف.
صدمةٌ في الأسواق المالية اللبنانية بعد استقالة الحريري
ماليًا، عرفت السندات السيادية للبنان أحد أسوأ أيامها على الإطلاق أمس بعد إعلان الاستقالة، اذ أجّج حالة عدم التيقن في شأن الطريقة التي سيتجاوز بها البلد أزمته الاقتصادية الأشد في نحو 30 سنة.
سلامة: الإسراع بالحل يمنع الإنهيار
أبلغ حاكم مصرف لبنان المركزي رياض سلامة رويترز أمس الاثنين أن لبنان بحاجة إلى حل سياسي خلال أيام للأزمة التي تعيشها البلاد من أجل استعادة الثقة والحيلولة دون انهيار اقتصادي في المستقبل.
موديز تحذّر من إثقال كاهل المصارف
بدأت تترسّخ اكثر فأكثر المخاطر التي قد يتسبب بها ضغط الحكومة على المصارف لاجبارها على تحمّل عبء خدمة الدين العام.
الورقة الاقتصادية غير مقنعة للاقتصاديين
في قراءة أولية للمقررات، والتي لم تُقنع المواطنين المتمترسين في الساحات والشوارع، بدا أنّها غير مُقنعة أيضًا للاقتصاديين. فقد رأى كبير الاقتصاديين لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في معهد التمويل الدولي (INSTITUTE OF INTERNATIONAL FINANCE IIF)، غاربيس إيراديان،
كيف ستكون حال الليرة والدولار صبيحة الإثنين؟
على وَقع الضغط المفروض من قبل الشارع على السلطة الحاكمة، هناك سلسلة من الإجراءات الإصلاحية العاجلة مطلوبة فورًا من الدولة، واتّخاذها اليوم يبقى أفضل من اتخاذها بعد يومين، لأنه كلّما بقي المتظاهرون في الشارع كلّما زادت مطالبهم... وما يرضون به اليوم لن يرضوا به غدًا.
