ميموزا
في لغة الأزهار، الميموزا تُعبِّر عن الأمان، الحبّ غير المشروط، الرقّة والحنان. إنها رمزٌ للشمس والذهب. وهي أيضًا بسبب قساوة عودها صورة الحياة المظفّرة والانتصار على قوى الشّرّ. حتمًا، يا أمي، هذا اللقب يناسبك جيدًا.
في لغة الأزهار، الميموزا تُعبِّر عن الأمان، الحبّ غير المشروط، الرقّة والحنان. إنها رمزٌ للشمس والذهب. وهي أيضًا بسبب قساوة عودها صورة الحياة المظفّرة والانتصار على قوى الشّرّ. حتمًا، يا أمي، هذا اللقب يناسبك جيدًا.
ليس بيركليس في هذه المسرحية، حاكمًا عسكريًا متسلّطًا أو قائدًا متجبّرًا، ولا هو ريس دولةٍ ينام على أمجادٍ وهميّة ولا يستيقظ على من أوهامه حتى بعد حريق روما أو أثينا. إن بيركليس في هذه المسرحية، هو الحلم المتبقي لكلّ الشعوب المقهورة، شعوب اليأس المميت، رغم كلّ ما حدث ويحدث، بل بسبب كلّ ما حدث ويحدث. بيركليس هو
يضع السفير ميشال الحدّد بين أيدينا خبرته الطويلة في العمل الدبلوماسي وفي الدراسات المعمّقة في هذا المجال هذا الكتاب المعنون
يسلّط الكاتبان جورج رحمة وسهيل قاشا في هذا الكتاب الضوء على الدور الثقافي والفكري الكبير الذي لعبه مسيحيّو الشرق عمومًا، والسريان خصوصًا، في العصور الأولى للدولة الإسلامية، وبالتحديد في عهد الخلافتَن الأموية والعباسية.
تمّت في عمادة كليّة الآداب والعلوم الإنسانيّة في الجامعة اللبنانية، مناقشة رسالة ماستر في اللغة العربية وآدابها للطالبة نور الموسى، بإشراف د. يوسف نصرالله وعضوية د. لينا زيتون ود. ندى مرعشلي، نالت على إثرها درجة جيد جدًّا، وكانت بعنوان: القلق الوجودي في رواية هجرة الآلهة والمدائن المجنونة دار سائر المشرق للروائية والاكاديمية ناتالي الخوري غريب.
ناتالي الخوري غريب، أستاذة الحضارات وأدب النهضة والمهجر في الجامعة اللبنانية. لها سبعة إصدارات: ثلاثة كتب نقديّة في الأدب الصوفي والفلسفي وأربعة أعمال أدبية تتنوع بين الرواية والقصّة والمقالة. صدر لها مؤخرًا كتاب بعنوان
أكّد المرجعية الدستورية الوزير والنائب السابق حسن الرفاعي أن
حارس الجُمهوريَّة؟ أم حارس الجُمهوريّات؟! أقصد جُمهوريَّةَ الصِّيغَة، ومرحلة المأساةِ اللبنانيَّة منذ الـ75، ثمَّ ما اصطُلحَ على تسميتِهِ بالجمهوريَّة الثانية أي ابنة دستور الطّائِف.
حارس الجُمهوريَّة؟ أم حارس الجُمهوريّات؟! أقصد جُمهوريَّةَ الصِّيغَة، ومرحلة المأساةِ اللبنانيَّة منذ الـ75، ثمَّ ما اصطُلحَ على تسميتِهِ بالجمهوريَّة الثانية أي ابنة دستور الطّائِف.